التغييرات النفسية. قد يُسهم انخفاض مستوى التستوستيرون في فتور الحماسة أو ضعف الثقة بالنفس. وقد تشعر بالحزن أو الاكتئاب أو تواجه صعوبة في التركيز أو تذكر الأشياء.
يعتبر الاكتئاب أكثر من مجرد نوبة من الحالة المزاجية السيئة، فهو ليس نقطة ضعف ولا يمكنك "الخروج" منه ببساطة.
التركيز على الإخفاقات الماضية أو المبالغة في لوم الذات أو النقد الذاتي
وأخيرًا، من المهم الحفاظ على مستويات طبيعية من البرولاكتين، حيث أن ارتفاعه أو انخفاضه قد يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة. وإذا كانت هناك أعراض مثل انخفاض الرغبة الجنسية، العقم، تضخم الثديين، أو إفرازات غير طبيعية من الحلمات، فيجب استشارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد العلاج المناسب.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
تنطوي الاضطرابات النفسية على اختلالات جسيمة في التفكير أو ضبط المشاعر أو السلوك
الأحداث الصادمة أو المسببة للإجهاد النفسي كالانتهاك الجسدي أو الجنسي، وموت أو فراق شخص عزيز، والمشاكل المالية
انخفاض الشهية وفقدان الوزن، أو زيادة الرغبة الشديدة في تناول الطعام وزيادة الوزن
إذا كنت ضحية أو شاهدًا على حادثة عنف، مثل الانتهاك الجسدي أو الجنسي
يتساءل الكثيرون حول ما هو الهرمون المسؤول عن الاكتئاب؟ وفي الواقع لا يوجد هرمون في الجسم يسبب الاكتئاب، إلا أنه يُعتقد أن أي تغير هرموني يحدث في الجسم قد يلعب دورًا في الإصابة بالاكتئاب.
إذا كانت الأدوية غير فعالة أو إذا كان الورم كبيرًا، قد يكون من الضروري إجراء جراحة لإزالة الورم.
إذا كانت لديك أي أسلحة، فأفرغها وضَعها في مكان آمن. ويمكنك أيضًا وضع أقفال على زناد الأسلحة.
لا تزال قدر تأثير هذه الاختلافات غير مؤكد، لكنها قد تساعدك في النهاية في معرفة الأسباب.
يُعد الاكتئاب اضطرابًا خطيرًا يمكن أن يكون وخيم الأثر على اضغط هنا الشخص وعائلته.